najat.ahladalil
مرحبا بزوارنا الاحباء يسرنا مروركم و نتمنى الا تبخلو علينا بتكوين عضويتكم و المشاركة معنا للافادة و الاستفادة
najat.ahladalil
مرحبا بزوارنا الاحباء يسرنا مروركم و نتمنى الا تبخلو علينا بتكوين عضويتكم و المشاركة معنا للافادة و الاستفادة
najat.ahladalil
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

najat.ahladalil

أجمل ما في الحياة هي الاخوة الصادقة فهي مدينة مغلقة لا يدخلها إلا الأوفياء
 
البوابة*الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بكل من يود الإلتحاق بمنتدانا و كل من يود أن يصبح عضوا في هذه المدينة المغلقة
 
 
 
منتدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لكل داء عصير
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 12:04 من طرف Admin

» فستان بنونة رائع جدا
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالخميس 29 يوليو 2010 - 0:29 من طرف ahadjer

» ست خطوات للحصول علي شعر ناعم
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالأربعاء 2 يونيو 2010 - 21:36 من طرف ريادة

» البشرة الجافة
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالأربعاء 2 يونيو 2010 - 21:33 من طرف ريادة

» غياب الخبرة في الحياة الزوجية
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالسبت 29 مايو 2010 - 15:03 من طرف Admin

» الصداقة إهداء لكل صديق حقيقي
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالسبت 29 مايو 2010 - 15:00 من طرف Admin

» كلمات تجعلك تبتسم رغم قسوتها
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالسبت 29 مايو 2010 - 14:56 من طرف Admin

» الأساسيات الخمس في التعامل مع المراهقين
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالسبت 29 مايو 2010 - 14:53 من طرف Admin

» عشر نصائح لاستغلال الشاي
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالسبت 29 مايو 2010 - 14:48 من طرف Admin

التبادل الاعلاني

الأقسام الهــــامة
كل ما يخص الدين
دروس دينية للطفل
الصحة
أشغال يدوية
   عالم حواء
عالم ادم
تربية الأطفال
التبادل الإعلانى أو النصى
المنتدى الإسلامي 
منتدى الطفل
الأسرة
صحتي
 

أشغال يدوية

الإحصائيات
 قائمة الاعضاء
المتواجدون الآن ؟
الإحصائيات العامة للمنتدى
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المواضيع الأكثر شعبية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 100 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 100 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 106 بتاريخ الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 12:40

 

 ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


انثى
الابراج : الجوزاء
عدد المساهمات : 302
نقاط : 55112
النقط : 0
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
العمر : 52
الموقع : الرباط بالمغرب الحبيب

ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟   ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ Emptyالثلاثاء 2 مارس 2010 - 14:58

ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟ 158727
إذَا قال لك: ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟
فقل: يَجِبُ له كُلّ كَمَالٍ في حقه ويَسْتَحيلُ عليه كُلّ نَقْصٍ.
ومما يَجِبُ له تَعالَى بعد الوُجُودِ في حقه:
القِدَمُ: ومَعنَاهُ لا أَوَّلَ لوجودِهِ، ويَسْتَحيلُ عليهِ الحدُوثُ. والدّليلُ على ذلِكَ: أنَّهُ لو لم يَكُنْ قَدِيمًا لكانَ حَادِثًا، ولو كانَ حَادِثًا لافتقرَإلى
مُحدِثٍ، لأنّ كلَّ حادِثٍ لا بُدَّ له مِنْ مُحدِثٍ، ومُحدِثُهُ يَفْتَقِرُ إلى مُحدِثٍ ءاخَرَ، وهكذا إلى غير نهايةٍ، ودخولُ ما لا نهايَةَ له في الماضي مُحالٌ، والمتوقّفُ على المحالِ مُحالٌ.


ويجِبُ له تعالى: البَقَاءُ: ومعناه لا ءاخِرَ لوجُودِهِ، ويستحيل عليه طروءُ العَدَمِ. والدَّلِيلُ على ذلك: أنَّهُ لو لم يَجِب له البَقَاءُ لأمْكَنَ أن يَلْحَقَهُ العَدَمُ، لكِنَّ لحُوقَ العَدَمِ عليه مُحالٌ، لأنَّهُ لو أمْكَنَ أن يَلحقهُ العَدَمُ لانتفى عنه القِدَمُ، فيلزمُ أن يكون من جملة الممْكِناتِ، وكُلّ مُمكِن حادِثٌ والحدُوث عليه مُحالٌ.


ويجب مخالَفَتُهُ للحوادِثِ، ويستحيلُ مماثَلَتُهُ لها ذَاتًا وَصِفَةً وفِعْلاً. والدَّليلُ على ذلك: أَنَّه لو مَاثَلَ شَيْئًا منها لكان حادِثًا مِثْلَهَا، والحدوثُ عليهِ مُحالٌ.


وَيَجِبُ له تَعَالى: القِيَامُ بِنَفسِهِ: ومعناه أن ذاتَه لا يحتاج إلى مَحلّ يقوم به ولا إلى مُوجِدٍ، وَيَستَحِيلُ عليه ضِدُّ ذلك. والدَّلِيلُ على ذلك: أنه لو احْتَاجَ إلى مَحلّ لَزِمَ أن يكون صِفَةً تَقُومُ بِغَيرِهِ وهو من شَأنِ الحوادِثِ، والله ذاتٌ لا صِفَة ولو احتاجَ إلى مُوجِدٍ لكانَ حَادِثًا، والحدُوثُ عليه مُحالٌ.

ويَجِبُ له تعالى: الوَحْدَانِيَّة في ذاتِهِ وَصِفاتِهِ وأَفْعَالِهِ، ويَستَحِيلُ عليهِ أن يكون مُرَكَّبًا، أو له مُماثِلٌ في ذَاتِهِ أو صِفَاتِهِ، أو يَكُونَ معه في الوجودِ مؤَثّرٌ خالقُ فعلٍ مِنَ الأَفْعَال على الحقيقة، فالأكل يُشبعُ بخلقِ الله الشّبعَ عنده، والنارُ تُحرقُ بخلقِ الله الإحْراق عند مماسّتها، والسكينُ تقطعُ بخلقِ الله القطع عند استعمالِها فالله هو خالقُ الأسبابِ ومُسبَّباتِها، وخالقُ الأكل والشبعِ الذي يحصل بالأكل، فَمَنِ اعتقد أنَّ الأكْلَ يُشْبعُ بِنَفْسِهِ أو النَّارَ تحرقُ بِذَاتِها أو السّكين تَقْطَعُ بِنَفْسِها بدون خلق الله لذلك فَهُوَ كافِرٌ، ولا يَصِحّ ذلك، لأنّه يَلْزَمُ أن يستغنيَ ذلكَ الأثر عن الله تعالى وهو بَاطِلٌ.
ومن اعتقد أن العبدَ يخلقُ فعلَه بقوةٍ خلقها اللهُ فيه فهو كافرٌ أيضًا لأنّه يصيّر مَولانا سبحانه وتعالى مُفتَقِرًا في بعض الأَفعالِ إلى وَاسِطةٍ واحتِيَاجُهُ بَاطِلٌ إذ لو احتَاجَ إلى شىءٍ لكان عَاجِزًا، وكُلّ عاجِزٍ حَادِثٌ والحدُوثُ عليه تعالى مُحالٌ.
ومَنِ اعتَقَدَ أن الله هو المؤثّرُ الحقيقي الخالقُ وحدَهُ في جميع الحادثات فهو المؤمنُ الناجي. والدَّليلُ على وَحْدَانِيّتِهِ تعالى: أنه لو كَانَ مُرَكَّبًا لكان حَادِثًا والحدُوثُ عليه مُحالٌ ولو كان معه إله ءاخر لزِمَ أن لا يوجَدَ شىءٌ مِنَ العَالَمِ وهو باطِلٌ، لأنه لا يخلُو إمَّا أن يَتّفِقَا أو يَختَلِفَا، فإن اختَلَفَا امَّا أن يَنْفُذَ مرادُ أَحَدِهما أو لا، فإن نَفَذَ مُرَادُ أحَدِهِما كان الآخرُ عاجزًا، وإِذَا عَجَزَ أحَدُهما يلزَمُ عَجْزُ الآخر لأنّه مثله، وإنْ لم يَنْفُذ مُرَادُهُما فَعَجزُهُما ظاهِرٌ، وإن اتّفَقَا على وُجُودِ شَىءٍ فإمَّا أن يُوجِدَاهُ مَعًا فَيَلْزَمُ اجتماع مُؤَثّرَين خالِقَين على أثَرٍ واحِدٍ وهو بَاطِلٌ، وإما أن يُوجدهُ الأوّل ثم الثّاني فيلزم تحصيل قال تعالى: ﴿لو كان فيهما ءالهةٌ إلا اللهُ لفَسَدَتا فسبحانَ اللهِ ربِ العرشِ عما يصفونَ﴾ [سورة الأنبياء] أَيْ لم تُوجَد السَّمواتُ والأرضُ سَوَاءٌ اخْتَلَفَتِ الآلِهَةُ أوِ اتَّفَقَتْ.


وَيَجِبُ له تعالى: القدرةُ، ويَسْتَحيلُ عليهِ العَجْزُ. والدَّلِيلُ على ذَلِكَ: أنَّه لَوْ لم يَكُنْ قَادِرًا لكانَ عاجزًا، ولوْ كَانَ عَاجزًا لما وُجِدَ هَذَا العَالَم وَهُوَ بَاطِلٌ.


وَيَجِبُ له: الإرادةُ، وَيَسْتَحِيلُ عليه الاضطرارُ. والدَّلِيلُ على ذلِكَ: أنَّه لَوْ لم يكن مُرِيدًا لإيجادِ هَذِهِ الأَشْيَاء أو إعْدامِها لكان مضطرًّا، ولو كان مضطرًّا لكان عَاجزًا وكُلّ عَاجِزٍ حَادِثٌ.

وَيَجِبُ له تَعَالى: العِلْمُ: وَهُوَ صِفَةٌ وَاحِدَةٌ تتَعلَّقُ بالموْجُودَاتِ والمعْدُومَاتِ على وجْهِ الإطْلاقِ دُونَ سَبْق خَفاء. ويَسْتَحيلُ عَلَيْهِ الجهْلُ ومَا في مَعْنَاهُ. والدَّلِيلُ على ذلك: أنهُ لَوْ لم يكن عالما لكان جَاهِلاً لكنّ الجهلَ عليهِ مُحالٌ، لأنَّهُ لو اتَّصَفَ بِالجهْلِ لما وُجِدَ العَالم وَهُوَ بَاطِلٌ.


وَيَجِبُ له تعالى الحيَاةُ: وَهِيَ صِفَةٌ قَدِيمَةٌ لذَاتِهِ، لا تَنْفَكُّ عنه وَلا تَتَعَلَّقُ بِشَىءٍ، وَلا يَعلَمُ حَقِيقتها إلا هُوَ سُبحَانَهُ وتَعَالى، ويَسْتَحيلُ عَلَيْهِ الموْتُ. وَالدَّليلُ عَلَيْهِ: أنَّه لَوِ انتفَتْ حَيَاتهُ لما وُجِدَ العَالَم وَهُوَ بَاطِلٌ. وَالاتصَافُ بِالصفَاتِ الواجبة له مَوْقُوفٌ على الاتصَافِ بِالحياةِ لأَنَّها شَرْطٌ فِيهَا، وَوُجُودُ المشْرُوطِ بِدُونِ شَرْطِهِ بَاطِلٌ.

ويَجِبُ لَهُ تَعَالى: السَّمْعُ: المقدَّسُ عَنِ الأُذُنِ والصّمَاخِ.

والبَصَرُ: المنَزَّهُ عن الحدَقَةِ والأَجْفَانِ ونحو ذلك. وَيَسْتَحِيلُ عليه الصَّمَمُ وَالعمى وَمَا في مَعنَاهُ. والدَّلِيلُ على ذلك قولُه تعالى: ﴿قالَ لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى﴾ [سورة طه] وقوله: ﴿وهو السميعُ البصير﴾ [سورة الشورى]. ولو لم يَتَّصِفْ بِهِما لاتَّصَفَ بِضِدّهما وهو نَقْصٌ، والنَّقْصُ عَلَيْهِ مُحالٌ لاحْتِياجِهِ إلى من يُكَملُهُ وذلكَ يَسْتَلْزِمُ حُدوثه والحدُوثُ عَلَيهِ مُحالٌ.

وَيَجِبُ له تَعَالى: الكَلامُ: وَهُوَ صِفةٌ أَزَلِيَّةٌ قَائِمَةٌ بِذَاتِهِ تَعَالى تَدُلُّ على جميع المعلومات ليس بِحَرْفٍ ولا صَوْتٍ، وَلا يُوصَفُ بِتَقدّمٍ وَلاَ تَأَخُّرٍ ولا لحنٍ ولا إعْرابٍ. ويَسْتَحِيلُ عليه البَكَمُ وما في مَعْنَاهُ. والدَّلِيلُ على ذلك قوله تعالى: ﴿وكلَّمَ اللهُ موسى تكليمًا﴾ [سورة النساء] ولأنه لولم يتَّصِفْ بالكَلامِ لاتَّصَفَ بِضِدهِ وَهُوَ نَقْص وَ هو عَليْهِ محالٌ.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://najat-ahladalil.forumactif.org
 
ما يَجِبُ له تعالى وما يَستَحِيلُ عليه؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة النبي لوط عليه السلام
» قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم
» احياء سنن الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
najat.ahladalil :: المنتدى الإسلامي :: دروس دينية للطفل-
انتقل الى: